من الأمراض الشائعة عند الأطفال هي السخونة, مما يؤثر على شهية الطفل و تشاطه و الكثير لا يعرف كيفية التعامل معها.
ماذا يسبب السخونه؟
تحدث نتيجة مقاومة الجسم لأي جراثيم. عندما يكشف جهاز المناعة وجود أي فيروسات أو بكتريا يحدث زيادة في كرات الدم البيضاء و تعطي إشارة للمخ ليرفع درجة حرارة الجسم.
بالتالي السخونه ليست مرض و لكنها إنذار لتعرض الجسم لمرض معين.
السخونة التي تنتج من الإصابة بالفيروس لا تعالج بالمضادات الحيوية أو مضادات البكتريا.
مدى الخطورة:
كما نعرف جميعا أن درجة حرارة جسم الأنسان الطبيعية هي 37 درجة مئوية و تزيد أو تقل 0.5 درجة, تكون درجة حرارة الجسم أقل في النهار من الليل.
قياس درجة الجرارة عن طريق الشرج هي أدق طريقة و هي الأفضل عند الأطفال. بعد سن الثلاث أشهر يمكن قياس درجة الحرارة تحت الإبط.
في سن شهرين أو أقل: إذا ذادت درجة الحرارة عن 38 درجة مئوية يجب اللاتصال بالطبيب أي وقت كان لأن الجراثيم تنتشر في جسم الأطفال بشكل أسرع من الكبار. 38.3 في سن 3 ل 6 أشهر, 39.5 إذا كان أكبر من 6 أشهر.
خفض درجة الحرارة:
من المهم أن يعرف الآباء أنه ليس بالضرورة خفض درجة الحرارة عند حدوث ذلك بل قد يحتاجها الطفل ليقاوم البكتريا أو أيا كانت الإصابة على حسب سنه و الأعراض. إذا كان الطفل ليس بحالة سيئة فقد لا تحتاجين لخفض حرارته إلا إذا ارتفعت بشكل كبير اتبعي الآتي:
أولا استعيني بالطبيب ليصف لكي دواء خافض للحرارة.
الإكثار من المشروبات و الرضاعة أو اللبن الصناعي حسب سنه. يرتبط ارتفاع درجة الحرارة أحيانا بقلة السوائل في الجسم.
الاستحمام: إذا أخذ الطفل حمام بدون أخذ خافظ حرارة قد يتسبب في نتيجة عكسية نتيجة للشعور بالبرد و الرعشة. إذا اضررتي لتحميمه فقومي بخلع ملابسه و تيشيفه و ارتدائها كل ذلك في الحمام.
تجنبو الآتي:
لا تعطو الأطفال الأسبرين تماما مما قد يصيب المخ و الكبد. يحدث هذا نادرة و كلنه خطير.
لا تبالغو في تدفئته حتى لا تحبسو الحرارة في جسمه.
لا تمسحو جسده بالكحول نهائيا فالبشرة قد تمتصه بالإضافة إلى استنشاقه مما قد يسبب التسمم أو غيره.
ماذا يسبب السخونه؟
تحدث نتيجة مقاومة الجسم لأي جراثيم. عندما يكشف جهاز المناعة وجود أي فيروسات أو بكتريا يحدث زيادة في كرات الدم البيضاء و تعطي إشارة للمخ ليرفع درجة حرارة الجسم.
بالتالي السخونه ليست مرض و لكنها إنذار لتعرض الجسم لمرض معين.
السخونة التي تنتج من الإصابة بالفيروس لا تعالج بالمضادات الحيوية أو مضادات البكتريا.
مدى الخطورة:
كما نعرف جميعا أن درجة حرارة جسم الأنسان الطبيعية هي 37 درجة مئوية و تزيد أو تقل 0.5 درجة, تكون درجة حرارة الجسم أقل في النهار من الليل.
قياس درجة الجرارة عن طريق الشرج هي أدق طريقة و هي الأفضل عند الأطفال. بعد سن الثلاث أشهر يمكن قياس درجة الحرارة تحت الإبط.
في سن شهرين أو أقل: إذا ذادت درجة الحرارة عن 38 درجة مئوية يجب اللاتصال بالطبيب أي وقت كان لأن الجراثيم تنتشر في جسم الأطفال بشكل أسرع من الكبار. 38.3 في سن 3 ل 6 أشهر, 39.5 إذا كان أكبر من 6 أشهر.
خفض درجة الحرارة:
من المهم أن يعرف الآباء أنه ليس بالضرورة خفض درجة الحرارة عند حدوث ذلك بل قد يحتاجها الطفل ليقاوم البكتريا أو أيا كانت الإصابة على حسب سنه و الأعراض. إذا كان الطفل ليس بحالة سيئة فقد لا تحتاجين لخفض حرارته إلا إذا ارتفعت بشكل كبير اتبعي الآتي:
أولا استعيني بالطبيب ليصف لكي دواء خافض للحرارة.
الإكثار من المشروبات و الرضاعة أو اللبن الصناعي حسب سنه. يرتبط ارتفاع درجة الحرارة أحيانا بقلة السوائل في الجسم.
الاستحمام: إذا أخذ الطفل حمام بدون أخذ خافظ حرارة قد يتسبب في نتيجة عكسية نتيجة للشعور بالبرد و الرعشة. إذا اضررتي لتحميمه فقومي بخلع ملابسه و تيشيفه و ارتدائها كل ذلك في الحمام.
تجنبو الآتي:
لا تعطو الأطفال الأسبرين تماما مما قد يصيب المخ و الكبد. يحدث هذا نادرة و كلنه خطير.
لا تبالغو في تدفئته حتى لا تحبسو الحرارة في جسمه.
لا تمسحو جسده بالكحول نهائيا فالبشرة قد تمتصه بالإضافة إلى استنشاقه مما قد يسبب التسمم أو غيره.